بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصه حقيقيه تبادلها الاشخاص عبر مواقع كثير لكي يتعظ منها كل شخص يقرائها فهذه قصة شاب وبنت تعرفو علي بعضهم عبر وسائل الاتصال وقام الشخص بتعليقها اكثر من اللازم واستدرجها في حبه وقد وهمها بانه لايعشق احد سوها فذابت البنت في حبه اكثر من الحب المتوقع فعشقته بجنون لم يوصف قط وبعد ان عشمها بحبه وكانت ضحيه جاء الشاب لينفذه مراده منها فطلب من الفتاه ان تحضر الي منزله في ميعاد اتفقا عليهما في وقت متئاخر من الليل وكان الميعاد الساعه الثانيه وقد وافقت الفتاه علي طلبه بعد المحايله ثم تاكد انها قادمه فقام ذلك الشاب بالاتصال علي اصدقاءه الثلاثه وقال لهما احضرو جميعا الي شقتي لقد اتيت لكم بصيد جديد ثم حكي لهم الشاب القصه من بدايتها وشوقهما الي رؤية الفتاه اكثر من اللازم وقبل حضور ميعاد الفتاة بدقائك معدودة قامت والدته بالاتصال عليه وقالت له احضر الي منزل والدك حالا والدك حالة الصحيه متدهوره جدا فقال لهم سوف اتي حالا يا امي ثم قام الشاب فقال لاصدقاءه سوف اذهب حالا الي والدي لاني والدي اشتد عليه المرض وقال لهم حينما تاتي الفتاه افعلو ما تريدون بيها ثم ذهب مسرعا ولكن تاخر بعض الوقت علي امه وحضرت الفتاه في الوقت المتفق عليه ثم اغتصبوها هؤلاء الذئاب البشريه ثم تركو المنزل والفتاه في حاله اغماء تام
وبينما تدور هذه الاحداث والشاب يطمئن علي والده
قالت امه الم تحضر باختك معك
قال لها اختي تاتي معي من اين الم تكن معكي
قالت الام لقد ارسلتها الي لانك تاخرت علي كثيرا
فخرج الشاب مسرعاً من بيت والده وفَر إلى بيته، فوجد أخته في بيته مُغتصبة مغشيُ عليها
فها هو رتب، ونظم، وخادع، والضحية كانت أقرب إنسانة إليه
إنها أخته
فها هو رتب، ونظم، وخادع، والضحية كانت أقرب إنسانة إليه
إنها أخته
ارجو منك اخي الكريم ان تنشر هذه القصه وبرجاء عمل شير لكي تيقظ شاب او فتاه قد يكون مصيرها ذالك
0 التعليقات :
إرسال تعليق